Little Known Facts About الأغذية المصنعة.
Little Known Facts About الأغذية المصنعة.
Blog Article
غالبا ما تكون الأطعمة المعالجة سهلة المضغ والبلع نتيجة عمليات المعالجة التي تتعرض لها، بالإضافة إلى أنها قليلة الألياف وأغلب مكوناتها مكررة ومصنعة ولا تمثل الأطعمة الكاملة التي أخذت منها، مما يقلل من الطاقة اللازمة لتناولها وهضمها، بالإضافة إلى أنه يمكن تناول كميات أكبر منها في وقت اقل، حيث أظهرت دراسة أن الجسم يحرق نصف السعرات الحرارية فقط في عمليات هضم الأطعمة المعالجة مقارنة بالأطعمة الكاملة.
التعليب الآمن: طُورت تقنيات جديدة لضمان سلامة الأغذية المعلبة وإطالة مدة صلاحيتها.
تقليل الأضرار الناتجة عن التجميد البطيء مثل فقدان السوائل عند الإذابة.
الاستخدامات: تُستخدم هذه التقنية في اللحوم، الأسماك، والخضروات المجمدة.
هناك العديد من الأسباب التي تجعل الأطعمة المُصنّعة مُضرّةً للصحّة، ونذكر منها ما يأتي:[٢]
إنّ اختيارنا للمواد الغذائية المصنعة ليس سيئاً دائماً حيث تحتاج بعض الأغذية إلى معالجة لتصبح مناسبة للاستهلاك مثلاً: • يحتاج الحليب إلى معاملة حرارية كالتعقيم للقضاء على البكتريا الضارة. • تحتاج البذور للمعالجة بهدف عصرها لاستخراج الزيت.
بعض محاصيل الحبوب، مثل القمح والذرة، غير قابلة للأكل في حالتها الطبيعية. بعض تقنيات معالجة الطعام، مثل الطحن، تحول هذه المحاصيل إلى طحين يمكن استخدامه في عمل الخبز والمعكرونة وغيرها من المنتجات القابلة للأكل.
حيث يتم عادة تسخين الأطعمة بالبخار أو الماء المغلي سريعا قبل تعليبها، مما يؤدي إلى تدمير الفيتامينات الذائبة في الماء، مثل مجموعة فيتامينات ب وسي بسهولة.
تستخدم هذه الطريقة للحفاظ على الكثير من الأطعمة، مثل الخضار والفواكه واللحوم والأسماك والوجبات الجاهزة.
تحتوي هذه الأطعمة على فيتامينات، معادن، و ألياف طبيعية تكون في أعلى مستوياتها نور عند استهلاكها طازجة.
The authors would want to admit the guidance of IJERPH as well as the function of all contributors, including the reviewers.
ارتفاع محتوى الصوديوم: تحتوي العديد من الأغذية المعلبة على كميات كبيرة من الصوديوم، مما قد يسبب مشكلات صحية مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب عند تناولها بكثرة.
تستخدم هذه الطريقة عادة في معالجة الخضروات مثل الملفوف والفلفل والخيار وغيرها.
الثورة الغذائية بعد الحرب: ساهمت الابتكارات التي ظهرت خلال الحرب في تعزيز صناعة الأغذية المصنعة، مما مهد الطريق لانتشارها في الحياة اليومية بعد انتهاء الصراع.